الموضوع: سؤال هام إلى إمامنا ناصر محمد اليماني أرجو الرد عليه

النتائج 41 إلى 44 من 44
  1. افتراضي

    اقتباس المشاركة : حبيبة الله
    الرابط: https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=440070

    نعم يا حبيب الرحمن كما فهمت أنا أيضا البيان المقصود بقدرة الله المطلقة الكاف والنون ومن ضمنها روح الإنسان
    رابط الاقتباس :
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=440092
    انتهى الاقتباس من حبيبة الله
    نعم اختي الفاضلة الكريمة..هي كذلك كما فهمتي ..

  2. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم وسلام على جميع الانبياء والمرسلين لا نفرق بين أحد من رسله ونحن له مسلمون.
    قال الله تعالى:
    1. وفوق كل ذي علم عليم .
    2. وقل رب زدني علما.
    3. ويقول الذين كفروا لست مرسلا . قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب.

  3. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه اخي الكريم محمود

    يجب ان تعلم ان كلمات الله كن فيكون مستمرة وليست منقطعه وكلمة (فيكون) اي مستمرة إلى ان يشاء الله في الدنيا والآخرة ليس لها ان تفنى هذه الروح حتى لو فنى الجسد إلا باذن الله فهذه كلمات قدرته عز وجل ولا يقدر احد على نفي هذه الروح لان كلمات قدرة ربي اكبر ولا يقدر عليها احد من مخلوقاته.

    فلو قال الله في الاية إِنَّ مَثَلَ عِیسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ ءَادَمَۖ خَلَقَهُۥ مِن تُرَابࣲ ثُمَّ قَالَ لَهُۥ كُن فَیَكُونُ﴿ 59 ﴾Āli-ʿImrān,

    فلو قال عز وجل كن فكان فهذا يعني ان كلمات قدرته عز وجل (كن فيكون) المستمره فهذا يعني انها فنيت او انقطعت عن الوجود وهذا مخالف لما قاله الله عز وجل عن قدرات كلماته (كن فيكون)

    وهذه بيانات تفصيليه عن كلمات الله وعظيم قدرة كلمات الله

    كلمات الله هي قُدرات الله ..
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=4071

    بيان بشأن الروح وكلمات الله كن فيكون ..
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=11069

    ردّ الإمام المهديّ إلى محمود العامر ..
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=108438

    من أسرار الكتاب المكنون لنشأة الكون ..
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=29122

    الروح هي الحياة، وأنت بالروح لا بالجسم إنسانٌ ..
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=35264

    فياأخي المكرم ندعوك للتبين من البيانات بادئ الأمر من قبل ان تسأل الامام عن شيء وهو قد بينه وكتب فيه بيانات عديده تشرحه وتدبر البيان الحق للذكر وقرأه اكثر من مره ولا تستعجل ففي طياته اسرار لا يراها إلا المتدبر ويغفل عنها المستعجل

    وأنب إلى الله المعلم الأكبر فينزل على قلبك نور الفرقان ويسهل عليك فهم البيان الحق للقران من دون تعب ولا نسيان فسأل الله من قبل ان تسأل الامام لعل الله يعلمك من حيث لا تعلم

    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
    الأسامة شهوان
    لن نرضى حتى يرضى ربنا

  4. افتراضي

    الجواب ستجده في البيان المنسوخ كاملآ من بعد هذا الإقتباس القصير منه ????????????????

    الإقتباس ..

    وعلى سبيل المثال قلت لفلان: امش فمشى أو اجر فجرى، وكذلك كن فيكون، وكلمة فيكون تفيد مفهوم الفعل المستمر من بعد الحدث ، مثال أن يقول لشيء امش فمشى أو اجر فجرى.

    انتهاء الإقتباس .. وإليك البيان كاملآ ????????????????????????????


    الإمام ناصر محمد اليماني:
    * رد المهدي المنتظر إلى محمود العامر من محكم الذكر.. *


    - 2 -
    [ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــــة الأصلية للبيــــــــــــــان ]
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=108903

    الإمام ناصر محمد اليماني
    14 - 09 - 1434 هـ
    21 - 07 - 2013 مـ
    08:38 صباحا
    ـــــــــــــــــــــ


    رد المهدي المنتظر إلى محمود العامر من محكم الذكر ..


    ــــــ إقتباس ـــــــ
    اقتباس المشاركة : محمود العامر
    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على رسوله الأعظم وبعد..
    أشكركم على الردود وأتمنى أن أسمع رد إمامنا (ناصر محمد اليماني) في استخدام كلمة (كن فيكون) ولماذا لم يقل كن فكان
    ـــــ إنتهى الإقتباس ـــــ

    بسم الله الرحمن الرحيم، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين، أما بعد..

    ويا حبيبي في الله محمود العامر الباحث عن الحق في بيان الذكر، إنما تلك فتوى من الله مطلقة لا تنحصر بزمان ولا مكان بل عن قدرة الله المطلقة سواء في الماضي أو الحاضر أو المستقبل بأنه إذا أراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون، سواء فعل قد كان أو سيكون في المستقبل، مثال قول الله تعالى: {وهو الذي خلق السماوات والأرض بالحق ويوم يقول كن فيكون قوله الحق وله الملك يوم ينفخ في الصور عالم الغيب والشهادة وهو الحكيم الخبير} صدق الله العظيم [الأنعام:73].

    وكذلك في الماضي كن فيكون، فلا تنسى الإعادة لما خلق كذلك يقول له كن فيكون، فلا تزال كلمة الله كن فيكون سارية المفعول في كل زمان ومكان فإن انقضى الفعل فلن تنقضي كلمات الله كن فيكون لأي شيء يريده الله فيقول له كن فيكون ، سبحانه ذلك أمر الرحمن في كل زمان ومكان! تصديقا لقول الله تعالى: {إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون} صدق الله العظيم [يس:82].

    فذلك أمر قدرة الله المطلقة من غير حدود ولا قيود إلى ما لا نهاية. تصديقا لقول الله تعالى: {إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون} صدق الله العظيم [يس:82].

    وأعلم ما تقصده بالضبط بسؤالك في قول الله تعالى: {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون} صدق الله العظيم [آل عمران:59].

    ويقول محمود العامر: "ولكن ذلك فعل مضى وانقضى كون الله قد خلق آدم وخلق عيسى عليهما الصلاة والسلام، فلماذا لم يقل (فقال له كن فكان) كون ذلك الفعل قد مضى وانقضى؟". ومن ثم يرد عليك الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وأقول: إنه يوجد هناك فرق ما بين القدرة على الخلق وأمر قدرة الروح من أمر الله فهي لا تنتهي، وأما الخلق فيموت، وأما أمر قدرة الروح فلا تموت أبدا كون في قدرة أمر الروح سر الحياة للخلق، ولذلك تجد الله يفصل قدرة تسوية خلق الشيء عن قدرته الروحية. ولذلك قال الله تعالى: {فإذا سويته ونفخت فيه من روحي} صدق الله العظيم [الحجر:29].

    فما المقصود بالتسوية؟ ومن ثم نقول إنما يقصد قدرة الخلق من غير أمر قدرة الروح. وقال الله تعالى: {إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من طين} صدق الله العظيم [ص:71]. فتجد الأمر هنا فعل في المستقبل، ولذلك قال: {إني خالق بشرا من طين} ولكن هل ذلك هو أمر الروح؟ والجواب: بل أمر قدرة الخلق ومعرض للتلف كون أمر قدرة الروح أمر آخر كن فيكون إلى ما لا نهاية.

    وللتوضيح أكثر فإن أمر قدرة الخلق تخص ظاهر الخلق ويستوي في ذلك خلق الإنسان والجماد، وحين خلق الله جسد الإنسان كان مثل أي جماد يفتقد روح الحياة وهو معرض للتلف، وأما أمر قدرة الروح فبعد صدور الأمر كن فيكون فلا نهاية لها أبدا كون الذي ينتهي هو الجسد فقط وإنما تغادر الروح جسدها بسبب تلف ذلك الجسد، فإذا فارقت الجسد صار كمثل الجماد كونه فارق روح الحياة، ولا تزال تلك القدرة الروحية من أمر الله سارية المفعول لا نهاية لها بعد صدور أمر الكاف والنون كن فيكون بداية بلا نهاية.

    وحين يهلك الله أمة بعذاب فهل هلكوا؟ والجواب بل هلكت أجسادهم؛ فعل القدرة في الخلق، وأما كلمة القدرة الروحية فلا تزال سارية المفعول من بعد صدور الأمر كن فيكون، والقدرة الروحية هي التي تجعل الجسد حيا، وهي كلمة من الله لا تموت أبدا بل يموت الجسد لفراقها، ولذلك تقولون فلان فارق الحياة أي فارق روح القدرة الحياتية فخرجت منه فعاد إلى جماد ولكن أمر القدرة الروحية تواصل الحياة إلى ما لا نهاية.

    وعلى سبيل المثال قلت لفلان: امش فمشى أو اجر فجرى، وكذلك كن فيكون، وكلمة فيكون تفيد مفهوم الفعل المستمر من بعد الحدث ، مثال أن يقول لشيء امش فمشى أو اجر فجرى.

    ألا وإن بيان الروح فهمه من أشد البيانات تعقيدا على فهم الباحثين، فيجب أن تفرقوا بين كلمات الخلق و كلمات الروح وجميعهم كن فيكون، ولكن الفرق أن كلمة القدرة في الخلق هي تختص بظاهر الخلق وكلمة الروح تختص بباطن الخلق.

    وعلى سبيل المثال قال الله تعالى: {وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه } صدق الله العظيم [النساء:171].
    ( فتجدون أنه ألقى كلمتين وهن كلمة قدرة الخلق فخلقه من تراب وكلمة قدرة الروح فتجعل المخلوق حيا ينطق ).

    ولذلك قال الله تعالى: {ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين (12)} صدق الله العظيم [التحريم].

    فما هي الكلمات؟ ألا وهي كلمات القدرات من الله في حملها طفل (جسدا وروحا) ولم يمسسها بشر، بل بكلمات قدرة الله كن فيكون.

    وما أريد أن تعقلوه هي كلمة فيكون التي تخص الروح التي تفيد مفهوم استمرارية الفعل ، وضربنا لكم على ذلك مثلا أن تقولوا لشيء امش فمشى، غير أن الذي مشى قد يتوقف في الطريق أو آخر الطريق حين يصل للمكان المقصود، وأما الروح كن فيكون في حالة أمر مستمر في الحياة فلا تموت الروح التي هي من أمر القدرة الروحية بل يموت الجسد الذي هو ناتج فعل كلمة القدرة على الخلق.

    والسؤال الذي يطرح نفسه: فهل تموت الروح كما يموت الجسد؟ والجواب: بل مات الجسد بفراق الروح لكون الروح هي سر الحياة وهي أصل الإنسان، فهي التي تملك القدرة على البصر والسمع والشم والطعم، وهي التي تحمل الجسد فتحركه حسب ما يشتهي إنسان الروح، فإذا تلف الجسد تغادره ولكنها لم تمت. ونضرب لكم على ذلك مثلا أرواح الشهداء. قال الله تعالى: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون (169) فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون (170) يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين (171)} صدق الله العظيم [آل عمران].

    برغم أن أجساد الشهداء مقتولة وهم أموات بين أيديكم تصلون عليهم ولكنهم في الحقيقة غير موجودين بين أيديكم؛ بل أحياء عند ربهم يرزقون، وإنما تصلون على جسده الميت. أما كلمة القدرة الحية التي لا تموت فتجدونها تواصل الاستمرارية في الحياة. ولذلك قال الله تعالى: {خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون}، كمثال امش فمشى. وربما يود أن يقول أحد السائلين: "ولكن فقط أرواح الشهداء لا تموت مستمرة في الحياة تكريما لهم" . ومن ثم يرد عليه الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وأقول: قال الله تعالى: {وحاق بآل فرعون سوء العذاب ﴿٤٥﴾ النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب ﴿٤٦﴾} صدق الله العظيم [غافر]، ألم تجد أرواح آل فرعون كذلك مستمرة في الحياة من بعد أن غرقوا؟ وبل ماتت أجسادهم التي تخص كلمات القدرة على الخلق، وأما كلمة القدرة الروحية فمستمرة في الحياة منذ أن قال الله كن فيكون فلا تزال مستمرة في الحياة منذ أن خلق الله آدم وذريته من الأرض جميعا قبل أن يكونوا أجنة في بطون أمهاتهم، والروح التي هي من قدرة الله كن فيكون لا تزال مستمرة في الحياة فلا تنسوا ضرب مثل ( امش فمشى ) وكذلك ( كن فيكون ).

    فهل فهمت السر لماذا لم يجعل الفعل مضى وانقضى؟ كون حبيبي في الله محمود العامر أدهشه قول الله (كن فيكون) برغم أن الله يتكلم عن فعل مضى وانقضى في نظركم، ومن ثم تبين لكم أن كلمة فيكون كذلك تفيد الفتوى بالاستمرار في الحياة إلى ما لا نهاية، فتذكروا قوم نوح فهل انتهت حياتهم؟ والجواب بل انتهت حياة أجسادهم بفراق كلمة روح الحياة وتجدونهم في استمرار في الحياة وإنما انتقلوا إلى الحياة البرزخية. ولذلك قال الله تعالى: {مما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا نارا فلم يجدوا لهم من دون الله أنصارا (25)} صدق الله العظيم [نوح].

    ومثلهم آل فرعون. قال الله تعالى: {وحاق بآل فرعون سوء العذاب ﴿٤٥﴾ النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب ﴿٤٦﴾} صدق الله العظيم [غافر].

    وتبين لكم البيان الحق لقول الله تعالى: {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون} صدق الله العظيم، كون سؤال محمود العامر قال: "بما أن ذلك فعل قد مضى وانقضى فلماذا لم يقل الله تعالى فقال له كن فكان كونه فعل قد مضى وانقضى؟" ولذلك بين لكم صاحب علم الكتاب السبب لقول الله تعالى: {فيكون} صدق الله العظيم.

    وأضرب لكم على ذلك مثلا، فلو أن أحدكم لديه اثنين من السيوف فأعطى لصديقه سيفا يدافع به عن نفسه، وفي يوم من الأيام أراد أن يرده لصاحبه فقال صاحبه دعه (يكون) عندك حتى تشتري لك سيفا، وتبين لكم الفهم اللغوي لكلمة فيكون أنها كذلك تفيد فهم الاستمرارية، ولذلك قال صاحب السيف دعه (يكون) عندك حين أراد أن يرجع له سيفه الذي استعاره منه فقال له دعه يكون عندك، ويقصد بقاء السيف عند صديقه وكذلك الروح باقية من بعد موت الجسد.

    وربما لا يفهم هذا البيان إلا قليل من الأذكياء بل فقط الأشد ذكاء ولا نلوم على الآخرين عدم فهمهم كون أمر الروح مسألة في غاية التعقيد، ألا وإن كلمة قدرة خلق الجسد والروح من أمر الله كن فيكون وأحدهم يكون إلى قدر معلوم فينتهي وهو الجسد والأمر الآخر إلى ما لا نهاية، وضربنا لكم على ذلك مثلا في أرواح شهداء أبرار وأرواح كفار فتجدونهم حقا لم يموتوا حتى ولو كنتم تنظرون إلى أجسادهم الميتة، ولكنكم وجدتم في الكتاب أن الشهداء حقا لم يموتوا بل أحياء عند ربهم يرزقون، وإنما صليتم على أجسادهم الميتة ولكن أرواحهم مستمرة في الحياة، وكذلك أرواح الكفار مستمرة في الحياة من بعد موت أجسادهم فهم لا يزالون مستمرون في الحياة حتى هذه الساعة، وأمر الروح يختص بسر القدرة الربانية إلى ما لا نهاية، وما أوتيتم من العلم إلا قليلا، والعقل عدو لما جهل. وأضرب لكم على ذلك لغزا لنجعله مثلا ينفر منه العقل بادئ الأمر بسبب أنه يجهل فهمه حتى إذا فهمه العقل تقبله بكل سهولة.
    ( فمثلا لو أقول: حلال حرمه الله وأحله، ولو أقول: حرام حرمه الله وأحله )

    فسبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين..
    أخوكم؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ـــــــــــــــــــــ
    Watch Video

    ـــــــــــــــــــــــــــ
    ۞ منتديات البشرى الإسلامية ۞
    ۞ رابط مصدر البيان ۞
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=108910

    ـــــــــــــــــــــــــــ
    مشاهدة فيديو هذا البيان
    https://mahdichannel.com/watch/vEyiiHtG3eQADpv

    ـــــــــــــــــــــــــــ
    فارسى
    https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=236491

المواضيع المتشابهه
  1. من خادم المهدي عليه السلام (عبد الله محمد علي اليماني) إلى الأخ ناصر محمد اليماني
    بواسطة ابوملك في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 31-07-2021, 01:08 AM
  2. سؤال إلى إمامنا وحبيبنا وقرة أعيننا الإمام المهدي المنتظر الحق ناصر محمد اليماني عليه الصلاة والسلام
    بواسطة عبدالله سفينة النجاة في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 26-10-2017, 08:36 AM
  3. أرجو الرد من إمامنا الغالي
    بواسطة ابو البراء الغوطاني في المنتدى دحض الشبهات بالحجة الدامغة والإثبات على مهدوية الإمام ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14-03-2015, 02:13 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •