اريد ان اعلمك درس في التحدي يا المجتهد للباطل فلن تمكر الا بنفسك انا احد الانصار الذين بايعت المهدي المنتظر في مثل هذا الشهر لسنة ٢٠١٣ م وجعل لي فرقان امشي به بين الناس وادعوهم جهرا ليلا ونهارا وجميع من دعوتهم من اعلمهم واثقفهم علما بكتب البشر وقصص ورويات ومع ذالك اخرس السنتهم واللجمهم بالبيان الحق حتي يكون في حيره ولا يجدون مخرج الا كبعض المخارج التي تستخدمها وهو النصح وعدم التسرع بانه المهدي وكان الذي صدق وبايع المهدي كانه يعبده من دون الله افلا تعقلون كوننا صدقنا بايات الله وايقنا بها واتبعناها صرنا نعبد ناصر او نعبد رب ناصر مالكم كيف تحكمون فنحن نؤمن بالبيان الحق بقلم ناصر كأيماننا بالقران الحق على لسان خاتم الانبياء والمرسلين صلوة الله عليه وعلى صحابته ومن تبعه بااحسان وعلي الناصر له ناصر محمد اليماني وانصاره السابقين الاخيار في عصر الحوار من قبل الظهور وسلامي عليهم جميعا واريد ان اعلمك امر لو وصفت لك بجميع كلمات الوصف في اللغه الشعور الذي مدنا الله بروح منه يسكن القلب للحظات فلن نستطيع ان نصفه من عظمة نعيم رضوانه فتلك اية الانصار فهل بظنك هل يستوون هم والذين مثلك بالضلال وفي الظلمات لن تخرجوا من عمق الظلام الا بالانابه وان تصدق الله كا إسمك بالفعل وان تدعوه ان يجعل لك فرقان تبصر البيان الحق ويمدك بروح رضوانه تكون لك اية كون المتربصين بفتنة الانصار لايعلمون ما علمنا به من نور البيان وطمائنينه في القلب وراحة البال وروح رضوانه يدغدغ قلوبنا من وقت لاخر فمن امثالك لن تزيدنا الا نور وفرقان في جدالك الباطل من دون برهان ولا بيان مبين لذا اريد ان اوضح لك مدى تحديك ان بعض الانصار لايكشفون اسمائهم اتعلم ما الحكمه البالغه كون الله وعد المؤمنين بالدفاع عنهم تصديقا لقول : إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) صدق الله العظيم والحكمه التي هي غايتنا رضوان نفس الله فلا نريد نصر من الله ويهلك عباده الذين فور موتهم يتحسرون بجنب الله فتزيد حسرة الله عليهم فليس هدفنا ذالك بل هدفنا ان يرضى الله في نفسه واما القتال سوف يكون من بعد الفتح العظيم والعقيم يا المجتهد فنحن اشدا علي الشياطين واوليائهم وتلك الحكمه من بعض كشف اسمأ بعض الانصار وللعلم تحديك مع امامنا فل تثبت انك رجل لا تخشئ غير الله كونك تدافع عن الدين وتنزل اسمك فقط ولا حاجه لنا بصورتك الا في بيان الصلاة فل يتبين للناس الباحثين انك غيور علي دينك وجئت للدفاع عنه وانزلت اسمك حتي تحديك الذي تحديت به فشلت به وانا اعلمك معنى التحدي واسمي هو كما تشاهده ومن ارض اليمن ومن محافظة إب مديرية السبره بنجد الجماعي فقبيلتي معروفه في اليمن ولم التقي بالامام قط ولم اسمع صوته عن طريق الجوال قط وهو علي ذالك من الشاهدين اسئل المولى عز وجل ان يهديك الى الصراط المستقيم ويهدي الناس اجمعين ووعده الحق وهو اسرع الحاكمين وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
الله المستعان هل هناك من الجرأة على الله ان يوجد اشخاص تاتيهم بايات واضحات بينات فتجدهم يكابرون ويجحدون
لا حول ولا قوة الا بالله
اي ايحاء يا رجل بل انت من يستخدم اسلوب الايحاء فتوهم من يقرا انك على حق وخصمك على باطل ولكن هيهات هيهات فالمتواجدون في المنتدى كلهم يقرؤون ردودك وردود الامام وجميع الانصار
لن تستطيع فتنتنا إن شاء الله ..فمن عرف النعيم الأعظم في قلبه ..لن يفتن أبدا وليس لك علينا سلطان.
بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على كافة الأنبياء والمرسلين والحمد الله رب العالمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وإنما قد حذفنا مشاركتنا بأنفسنا ولم تحذفها الإدارة ولاتلبية مني لطلبك أيها ( المجتهد للباطل وللصد عن دين الله الحق من رب العالمين ) ، بل كان ذلك أن وجدت خطأ في ترتيبي أفكاري فعكست البيان وكان ذلك مني لكوني كنت أكتب البيان وأنا كاتم لغيظي منك ومن طريقتك في الصد عن الحق وإيحائك بزخرف القول لبطلان دعوة الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني ، فكان أن شوش ذلك علي فكري فأخطأت ومن اعترف بخطأه فلا لوم عليه ، فما بالك وإمامنا فينا وبأمر الله إلى الصراط المستقيم يهدينا والحمد الله رب العالمين على فضله ورحمته لعباده أجمعين ، فلا تكونن من الجاهلين فتخسر الدين...... ، (((إن الدين عند الله الإسلام)))صدق الله العظيم .
ونرجع لنأكد لك ولغيرك وأن الكافرين من الإنس والجن هم فئتين ، فئة لها موتة واحدة وليس لها عذاب ، ثم فئة لها موتتين وفيهما عذابين ثم يردون إلى عذاب غليظ وهذه الفئة الأخيرة أفواج منها راجعة إلينا بإذن الله ورحمته يوم البعث الأول ، لكونه هوأرحم الراحمين من عباده على عباده كافة ، فيهدي الله بخليفته الكثير ويضل الكثير تصديقا لقول الله تعالى : {إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَـذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ }ـ صدق الله العظيم ـ البقرة26.
فأما الفئة الأولى فهم حال موتهم يجعلهم الله كأنهم نائمين ، ذلكم أن الله لم يبعث فيهم رسلا مبشرين ومنذرين ، فلا حجة له على عذابهم بما فعلت أيديهم وبما كفروا وأشركوا بالله الرحمان الرحيم ، تصديقا لقول الله تعالى : {مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً }ـ صدق الله العظيم ـ الإسراء15.
وهم قوم الأعراف يوم الدين يوم الحساب العظيم ، قال الله تعالى : {وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْاْ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ }ـ صدق اللله العظيم ـ الأعراف46 وسوف يدخلهم الله جنات النعيم ، لكونهم لم يستيئسوا من رحمة الله ويستقنطوا منها ، بل أنهم دعوا ربهم مخلصين له الدين أن لايجعلهم مع القوم الظالمين ، فأدخلهم ربهم جناته وهو الرحمان الرحيم
وها أن أحدهم قد سأل من معه من قومه قوم الأعراف وهم بجنات النعيم ، فقال : ((( قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ{51} يَقُولُ أَئِنَّكَ لَمِنْ الْمُصَدِّقِينَ{52} أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَدِينُونَ{53} قَالَ هَلْ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ{54} ـ الصافات ـ صدق الله العظيم ـ فاطلع فرآه في سواء الجحيم والمقصود هاهنا أنه قد رأى قرينه في نار جهنم ، قال الله تعالى : فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاء الْجَحِيمِ{55} قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدتَّ لَتُرْدِينِ{56} وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ{57} أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ{58} إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ{59} إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{60} لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلْ الْعَامِلُونَ{61} ـ صدق الله العظيم . فانظر قول الله تعالى : (( أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ{58} إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ{59} )) ـ صدق الله العظيم . والآيتين بينات محكمات واضحات ، تدحض قطعيا إفتراء المفترين وتثبت وأن قوم الأعراف لهم موتة واحدة وليس لهم عذاب بل هم من قالوا : {قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا))) ـ صدق الله العظيم وذلكم يوم البعث الشامل لهم ولكافة عبيد الله جميعا ، فرد عليهم الفئة الثانية من القوم الكافرين الذين لهم موتتين وعذابين ثم يردون لعذاب غليظ ، فقالوا : (((هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ }ـ صدق الله العظيم . وهذا القول الحق من ربك لك ولغيرك ممن إبتلاهم ربهم بفتنة من أنفسهم لعل الله بعد ذلك يحدث أمرا فيثبت عباده المخلصين برحمة منه وفضل عظيمين .
أما قولك يا مجتهد للباطل وأن الإمام الكريم يقتطع الآيات فيأخذ ما ينصر قوله ويذر ما لايناسب منطق قوله لغاية في نفسه ليوحي إلينا بصدقه ، فكأنما تقول قولا عظيما في شأن إمامنا الكريم وما ينطبق إلا عليك أنت ، فإنه نرد عليك قولك ومكرك في نفس الآيات التي استشهدت بها من عند نفسك بالظن لتقول على الإمام الكريم بهتانا عظيما ، فاقرأ آيات الرحمان ، قال الله تعالى : {وَيَوْمَ يِحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَآؤُهُم مِّنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِيَ أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَليمٌ } ـ صدق الله العظيم ـ الأنعام128 ، فقد قال الله : ((( وَيَوْمَ يِحْشُرُهُمْ جَمِيعاً))) ، فماذا تعني لك كلمة ((( جَمِيعاً))) ألا تعني لك شيئا ، حتما إنك لجاهل بتدبر القرآن الكريم ، فنجيبك من محكم الكتاب ، قال الله تعالى : {يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }المجادلة6 ، فهنا هو البعث الشامل لكل ما يدب وما يطير ولكافة الإنس والجن جميعا ، لكون كافة خلق الله مما يدب ويطير هم أمم مثلنا وإلى الله مرجعهم تصديقا لقول الله تعالى : {وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ }ـ صدق الله العظيم ـ الأنعام38 ، فقد خاطب الله ومن وراء الحجاب ، معشر الجن الذين استكثروا من الإنس ـ فخصهم هم بالخطاب ، في نفس الآية بعد أن ذكرنا بقدرته على البعث الشامل لكافة خلقه فتجد كلمة ((( جميعا ))) . وليس المعنى أن الله يخاطب الجميع بل يخاطب الجن الذي استكثروا من الإنس ، فردوا عليهم إوليائهم من الإنس فقالوا : ((( رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِيَ أَجَّلْتَ))) فقال الله تعالى (( قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَليمٌ))) صدق الله العظيم ، فتظهر لنا هنا خصوصية الخطاب من رب العالمين لهذه الفئة الكافرة في الكتاب من اولي الموتتين والعذابين ، ثم يردون لعذاب غليظ وهي نفس الخصوصية في الخطاب العام من رب العالمين للكفار من الإنس والجن في قوله تعالى : { يَا مَعْشَرَ الجنّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۚ قَالُوا شَهِدْنَا عَلَىٰ أَنْفُسِنَا ۖ وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ } صدق الله العظيم وهذه الخصوصية جاء تأييدها وفرزها بقوله تعالى لما أجابوا ربهم فقالوا : ((( شَهِدْنَا عَلَىٰ أَنْفُسِنَا ۖ وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ))) صدق الله العظيم وكان الخطاب عاما لهذهالفئة الكافرة .
وإنك فعلا لمن المنافقين الأغبياء ثم أني أنصحك نصيحة لوجه الله أن أعرض نفسك على راقي شرعي حتى تحرق ما بجسدك من مس شيطاني والله شاهد على ما أقول ، وإلا فإنك لمن المحضرين وأنت وقرينك لفي سواء الجحيم إن لم تتب إلى الله فتنيب إليه وتستغفره طالبا رحمته وأن يهديك لصراطه المستقيم .
وإني أتشرف ويزيدني ذلك شرفا عظيما ، بأن أكون من القطعان كما تقول التابعة لإمامنا الكريم الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني ولانقول لك إلا ما قاله الرجل الصالح في الكتاب المبين ، في قول الله تعالى : وَجَاء مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ{20} اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُم مُّهْتَدُونَ{21} وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ{22} أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلاَ يُنقِذُونِ{23} إِنِّي إِذاً لَّفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ{24} إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ{25}ـ صدق الله العظيم ـ يس .
والوقت مازال أمامك ففكر ..فكر يا أخي ...فإن عقلك في رأسك ..وبه خلاصك ...ولله ترجع الأمور.
والسلام على من اتبع الهدى إلى الصراط ــــــــــــــــــــــــ المستقيم
اقولها بكل صراحه ....خنتم الامانه من اجل خاطر ناصر
خنتم امانة ربكم وانا ناصح لكم ولا احتاج منكم شئ ...
كل هذا المراوغات حتى تخفون الحق..
ومجموعه من الانصار على نياته خلف القطيع
—
انتهى الاقتباس من للحق مجتهد
تمسكنا بالامانة ليرضى ربنا الله النعيم الاعظم فى نفسه
من يراوق انت الثعلب الشريرالا تعلم بنفسك الثعلوبة المراوقه
هو الاصل ونحن الانصار السابقين الاخيار الفروع النضيره الزاهية نياتنا تنضح نقاء وصفاء ولسنا قطيع بل مهديين للامام الحاضر المهدى المنتظر ناصر محمد اليمانى عليه الصلاة والسلام والتسليم وانت مهدى للدجال ابليس هاروت عليه لعنة الله والملائكة والناس ايها الجاهل هل بسطورك الهزيلة تستطيع ان تقارع العلم الربانى المحيط المسيطر على العقول بالحق انك احمق يا سراج عقمت متخفى فى للحق مجتهد وانت للباطل مجتهد وفاشل من سطورك الاولى عرفناك وسايرناك حتى يعلم الزوار الكرام سلاف الحقيقة الكبرى العظمى وهل يستطيع الجبناء المتخفين الحمر المستنفرة مقارعة قسورة تبا لكم ثم تب اللهم اهدى عبادك وافرغ علينا صبرا وثبتنا
بيان ( الصبغة ) فطرة الله التي فطر الناس عليها لاتبديل للخلق ...
(( قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَليمٌ))) صدق الله العظيم ، فتظهر لنا هنا خصوصية الخطاب من رب العالمين لهذه الفئة الكافرة في الكتاب من اولي الموتتين والعذابين ، ثم يردون لعذاب غليظ وهي نفس الخصوصية في الخطاب العام من رب العالمين للكفار من الإنس والجن في قوله تعالى : { يَا مَعْشَرَ الجنّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۚ قَالُوا شَهِدْنَا عَلَىٰ أَنْفُسِنَا ۖ وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ } صدق الله العظيم وهذه الخصوصية جاء تأييدها وفرزها بقوله تعالى لما أجابوا ربهم فقالوا : ((( شَهِدْنَا عَلَىٰ أَنْفُسِنَا ۖ وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ))) صدق الله العظيم وكان الخطاب عاما لهذهالفئة الكافرة .
ضوابط المشاركة
